تَفْسِيرًا عَمِيقًا وَشَامِلًا لِمَعَانِي أَلْفَاظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنْ تَأْلِيفِ المُهَنْدِسِ سَعْدِ مُحَمَّدٍ عَبْدِ المُطَّلِبِ
استكشاف معاني الآيات بطرق مبسطة وعلمية
انظر المزيدنُقَدِّمُ لَكُمْ تَفْسِيرًا مُمَيَّزًا لِمَعْنَى أَلْفَاظٍ، مُسْتَنِدِينَ إِلَى دِرَاسَةٍ عَمِيقَةٍ وَتَجْرِبَةٍ طَوِيلَةٍ فِي فَهْمِ المَعَانِي.
استكشف عمق معاني القرآن من خلال دراسات متعمقة ومبسطة
اكتشف المزيد- 00201224870041
- info@altbyan.com
المُهَنْدِسُ سَعْدُ مُحَمَّد عَبْدُالمُطَّلِب مُحَمَّد
مُؤَسِّسُ كِتَابِ "الْبَيَان". وُلِدَ عَامَ ١٩٤٨م فِي كَفْرِ الحَمَامِ، مَرْكَزِ الزَّقَازِيق، مُحَافَظَةِ الشَّرْقِيَّة.
حَصَلَ عَلَى بَكَالُورِيُوسِ الْهَنْدَسَةِ قِسْمِ كَهْرَبَاء مِنْ جَامِعَةِ الْقَاهِرَةِ سَنَةَ ١٩٧٢م. بَدَأَ مَسِيرَتَهُ الْمِهْنِيَّةَ كَمُهَنْدِسِ صِيَانَةٍ فِي شَرِكَةِ مِصْرَ لِلطَّيَرَانِ عَلَى طَائِرَاتِ الْبُويِنْجِ عَامَ ١٩٧٥م. ثُمَّ وَاصَلَ تَعْلِيمَهُ وَحَصَلَ عَلَى مَاجِسْتِيرِ فِي الْهَنْدَسَةِ الْكَهْرَبَائِيَّةِ مِنْ جَامِعَةِ أَرْلِنْجِن، أَلْمَانْيَا الْغَرْبِيَّةِ، عَامَ ١٩٨٥م.
عَمِلَ كَمُدَرِّسٍ مُسَاعِدٍ بِمَعْهَدِ تَصْمِيمِ الْكُمْبِيُوتَرِ فِي جَامِعَةِ أَرْلِنْجِن مِنْ عَامِ ١٩٨٥م إِلَى عَامِ ١٩٨٧م.
وَفِي نِهَايَةِ الْمَطَافِ، تَفَرَّغَ لِدِرَاسَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ لِمُدَّةِ ثَلَاثِينَ سَنَةً، مَا أَسْفَرَ عَنْ تَفْسِيرٍ فَرِيدٍ يُلَامِسُ عُمُقَ الْآيَاتِ وَيُقَدِّمُ فَهْمًا مُتَجَدِّدًا وَمُبَسَّطًا لِكَلَامِ اللهِ تَعَالَى.